بكاء على سراب
داعبت الدموع عيني فانهمرت كسيل جامح لا يعرف شيخ فيرحمة و لا طفلا فيعتقة بل أخذت في كبح كل ما يعارضها من صمود و إحتمال و جلد فخرت قواي و أستسلمت لدموعي
و لا أعرف لها سبب
فقد كانت بكاءا على سراب
الطريق إلي الجحيم مفروش بالنوايا الحسنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق