٣‏/٣‏/٢٠٠٧

بكاء على سراب

بكاء على سراب
داعبت الدموع عيني فانهمرت كسيل جامح لا يعرف شيخ فيرحمة و لا طفلا فيعتقة بل أخذت في كبح كل ما يعارضها من صمود و إحتمال و جلد فخرت قواي و أستسلمت لدموعي
و لا أعرف لها سبب
فقد كانت بكاءا على سراب

ليست هناك تعليقات: